قصـــة شــاب يــحكي عـــن ليلة زفــافــه. . . .
________________________________________
قصة شاب يحكي ليلة عمره مع زوجته بالتفصيل ؟؟!!!
شـي غريـــب والله !!
يقول الشاب :
في يوم زفافي اصطحبني أخيها إليها وكان حلم حياتي بان اخلوا معها لوجدي وأكون معها ونجلس بجوار بعضنا البعض ولا شريك لنا في هذه الجلسة لا الشيطان
أوصلني أخيها إلى غرفتنا وقال لي هنيالك العروس أختي واعرفها دخلت الغرفة فإذا بي أرى زوجتي جالسة في خجل تنتظرني وتنظر إلى الأرض خجلة من رفع رأسها والنظر إلي سلمت عليها وردت السلام بحياء أكثر فرحت لحصولي على زوجة كنت انتظرها بفارق الصبر منذ مدة طويلة وأنا انتظر هذه اللحظة التي سوف تجمعنا انا وهي والشيطان ثالثنا لا يخفى عليكم شوق كل شخص منا إلى هذه اللحظة التي ينفرد بها مع زوجته ولأول مرة في حياته انه شعور غريب ممزوج بالحب والخوف والتردد، لقد كنت على لهفة وعلى نار اكتوي وأنا في انتظار هذه اللحظة وحتى لو كان أي منكم في مكان لاصابه ما أصابني فزوجتي في قمة الجمال ذات قوام ممشوق وشعر منسدل على ظهرها وكان بني اللون وهي بيضاء البشرة وعيناها ناعستان كالغزال نعم أنها في قمة الجمال بحيث إنني لم أرى من هي في مثل جمالها في حياتي ولا أقولها لكم مازحا أو مادحا بل إنني فعلا لم أرى من هي في مثل جمالها
جلست بجوارها وقلت لها كيف حالك قالت وهي في حالة خجل بخير كيفك أنت قلت بخير سألتني ماذا تريد إن تشرب وأحضرت لي عصير بارد وجلست بجواري وأعطتني العصير وشربناه وجلسنا نتحدث وفي لحظة تذكرت الورد التي أحضرتها لها أخرجتها من جيبي يااااااه سقطت أوراقها ولم يتبقى إلا بضع منها لكن قبلت بها فهي ترى إنني مرتبك أخذتها وقالت لي المهم انك تذكرتني عرفت أنها قنوعة ولا تردني مهما كانت الهدية
ذهبت لوضع هذه الوردة داخل كأس كأول هدية مني لها ووقفت بجوارها وأمسكت شعرها الجميل ضحكت في خجل واحمرت وجنتاها وكانت آية في الجمال نعم إنني واقف أمام أجمل امرأة رأتها عيناي على وجه الأرض ربما بالنسبة لي ولكنها كانت فعالا جميلة كانت لا تزال تلبس فستان زفافنا الأبيض كانت يدها ظاهرة بأكملها كانت ناصعة البياض أمسكت برقبتها وبدأت أداعبها وأحرك يدي على وجهها الجميل وهي تبتسم في رقة وجمال وأنا أتشوق إليها أكثر فأكثر اقتربت إليها وحاولت ضمها إلي ولم تمانع التصق جسدي بها أغلقت عيني وقبلتها وفجأة سمعت صوت ارتطام قوي............
وفتحت عيني وإذا بي على الأرض أضم الابجورة واقبلها وعندها اكتشفت إنني قد صحوت من أحلا احلاااااااااااامــــي
تعيشوا وتاكلوا غيرها يا سلام على المندمجين لآخر درجة وفي النهاية يندمون هاذي سوالف اللفافة وش لكم باللفافة وش لكم بالرجال ليلة عرسه وهو حر ونتم ليش تتلقفووو فيه
إنشاء الله عجبكم القصة يالمندمجين
لوووووووووووووووووووول
شكرا للمتابعة
________________________________________
قصة شاب يحكي ليلة عمره مع زوجته بالتفصيل ؟؟!!!
شـي غريـــب والله !!
يقول الشاب :
في يوم زفافي اصطحبني أخيها إليها وكان حلم حياتي بان اخلوا معها لوجدي وأكون معها ونجلس بجوار بعضنا البعض ولا شريك لنا في هذه الجلسة لا الشيطان
أوصلني أخيها إلى غرفتنا وقال لي هنيالك العروس أختي واعرفها دخلت الغرفة فإذا بي أرى زوجتي جالسة في خجل تنتظرني وتنظر إلى الأرض خجلة من رفع رأسها والنظر إلي سلمت عليها وردت السلام بحياء أكثر فرحت لحصولي على زوجة كنت انتظرها بفارق الصبر منذ مدة طويلة وأنا انتظر هذه اللحظة التي سوف تجمعنا انا وهي والشيطان ثالثنا لا يخفى عليكم شوق كل شخص منا إلى هذه اللحظة التي ينفرد بها مع زوجته ولأول مرة في حياته انه شعور غريب ممزوج بالحب والخوف والتردد، لقد كنت على لهفة وعلى نار اكتوي وأنا في انتظار هذه اللحظة وحتى لو كان أي منكم في مكان لاصابه ما أصابني فزوجتي في قمة الجمال ذات قوام ممشوق وشعر منسدل على ظهرها وكان بني اللون وهي بيضاء البشرة وعيناها ناعستان كالغزال نعم أنها في قمة الجمال بحيث إنني لم أرى من هي في مثل جمالها في حياتي ولا أقولها لكم مازحا أو مادحا بل إنني فعلا لم أرى من هي في مثل جمالها
جلست بجوارها وقلت لها كيف حالك قالت وهي في حالة خجل بخير كيفك أنت قلت بخير سألتني ماذا تريد إن تشرب وأحضرت لي عصير بارد وجلست بجواري وأعطتني العصير وشربناه وجلسنا نتحدث وفي لحظة تذكرت الورد التي أحضرتها لها أخرجتها من جيبي يااااااه سقطت أوراقها ولم يتبقى إلا بضع منها لكن قبلت بها فهي ترى إنني مرتبك أخذتها وقالت لي المهم انك تذكرتني عرفت أنها قنوعة ولا تردني مهما كانت الهدية
ذهبت لوضع هذه الوردة داخل كأس كأول هدية مني لها ووقفت بجوارها وأمسكت شعرها الجميل ضحكت في خجل واحمرت وجنتاها وكانت آية في الجمال نعم إنني واقف أمام أجمل امرأة رأتها عيناي على وجه الأرض ربما بالنسبة لي ولكنها كانت فعالا جميلة كانت لا تزال تلبس فستان زفافنا الأبيض كانت يدها ظاهرة بأكملها كانت ناصعة البياض أمسكت برقبتها وبدأت أداعبها وأحرك يدي على وجهها الجميل وهي تبتسم في رقة وجمال وأنا أتشوق إليها أكثر فأكثر اقتربت إليها وحاولت ضمها إلي ولم تمانع التصق جسدي بها أغلقت عيني وقبلتها وفجأة سمعت صوت ارتطام قوي............
وفتحت عيني وإذا بي على الأرض أضم الابجورة واقبلها وعندها اكتشفت إنني قد صحوت من أحلا احلاااااااااااامــــي
تعيشوا وتاكلوا غيرها يا سلام على المندمجين لآخر درجة وفي النهاية يندمون هاذي سوالف اللفافة وش لكم باللفافة وش لكم بالرجال ليلة عرسه وهو حر ونتم ليش تتلقفووو فيه
إنشاء الله عجبكم القصة يالمندمجين
لوووووووووووووووووووول
شكرا للمتابعة